المنتدى العام لأبناء ضاحية شويكة
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 387foj3fb1z9
المنتدى العام لأبناء ضاحية شويكة
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 387foj3fb1z9
المنتدى العام لأبناء ضاحية شويكة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


شويكة - طولكرم - فلسطين
 
الرئيسيةضاحية شويكة التسجيلدخولأحدث الصور
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي Aa2a0cac55
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 0930464863fa
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 692f9968d4
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 91705ccd5c
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 06344d4f64f4
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 08334d4d66f7
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 0e374d4b65f307
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 0e364c4862f10d
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 0e35444862f607
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 0e32444f67fa01
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 18901ed0eb
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 44d2b65501
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي 0202377d3e
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي B366e73e7c

 

 الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
المدير العام
المدير العام
admin


عدد المساهمات : 808
نقاط : 2388
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 13/11/2009
العمر : 52
الموقع : https://shwaikah.ahlamontada.com

الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي Empty
مُساهمةموضوع: الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي   الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي I_icon_minitimeالأحد مايو 01, 2011 2:22 pm

الكاتب: رامي مهداوي
01/05/2011
أسئلة كثيرة من نوع جديد بدأت تطفو في مجتمعنا الفلسطيني، وبسبب تسارع الأحداث والمفاجآت وعدم التواصل ما بين صانع ومستقبل الحدث، فجدلية الأسئلة أصبحت متنوعة من حيث أنواع الأسئلة "استنكارية، استغرابية، قياسية، استكشافية، تحليلية...."

المهم هنا، أن مجتمعنا يطرح أسئلة كثيرة يتم مراكمتها دون إيجاد الأجوبة "المقنعة أو غير المقنعة" ليتم الانتقال إلى مرحلة العمل في قناعاته الذاتية، لذلك يبقى المجتمع في دوامة الأسئلة ليتشكل حوله حالة من الضياع "التيه" وهذا ما يتعارض أو يتكامل بشقه الفلسفي مع القيلسوف المخضرم هيجل عندما قال "كل الناس تبحث عن أجابات لأسئلتهم، أما أنا فمنشغل في بحثي عن أسئلة جديدة".

سأطرح هنا عددا من الأسئلة التي تتداول في هذا الوقت ضمن محيط الـ"أنا" دون معرفة الإجابة، وإذا تمت الإجابة عليها تكون سريعة، غير مدروسة، شكلا من أشكال الفلسفة الفلسطينية في التعامل مع حالة الإحباط وعدم امتلاك المعلومة:

- لماذا تمت المصالحة بشكل سريع وغير متوقع؟
-هل سيكون د. سلام فياض رئيس الحكومة الجديدة؟
- هل استحقاق أيلول مستمر بعد التوقيع على المصالحة؟
- ما هو دور الفلسطيني "أينما كان" في هذا الوقت؟

والعديد من الأسئلة على الصعيد الإقليمي أو العالمي، المهم هنا لا يوجد خارطة فكرية يمتلكها المواطن الفلسطيني كي يتعامل مع الحدث بمسؤولية، فاستقباله الأحداث المتتالية دون إشراكه وخصوصاً القيادات الميدانية لمختلفة الأحزاب، تجعل من الأمور أكثر صعوبة في تحديد الاتجاهات.

أستطيع القول، إن لكل سؤال جوابا، لكن هناك حالات يعسر فيها جواب، أو يعلق بين الإثبات والنفي عندئذ نقول: إن السؤال ينتظر جوابا، بعد أن أحدث نوعا من الإحراج النفسي والعقلي معا، وربما من باب فضول الفلاسفة والعلماء الاهتمام بالسؤال أكثر من جوابه ؛ قديما إلى يومنا هذا، نظرا لما يصنع من حيوية واستمرارية في البحث عن الحقيقة التي لا تنهي التساؤلات فيها.

وهنا يولد السؤال: كيف يمكن التخلص من نمطية التفكير؟هل يمكنأن نفكر بطريقة تختلف جذريا عما اعتدنا عليه من آليات محددة نتشبث بها جاهدين ألاتتغير أو أن نتغير؟

وتظل الإجابة أحيانا مهملة فيجانب خفي من القضية الفلسطينية المعاشة، قد تكون أمام أعيننا لكننا لا نراها، لتكدس الوهم/ الظن/ الاعتقادات أمامنا بشكل يشكل حاجزا لا نستطيع تجاوزه حتى ولو كان شفافا لايرى.

يكاد الفلسطيني لا يجد أمامه إلاالتساؤلات، ما أن يبدأ في فتح عينيه في الصباح الباكر حتى تبدأحمى الأسئلة تتصاعد في وتيرة تكاد لا تتوقف تبدأ: في تعديل وزاري؟ أين القضية الفلسطينية...؟ كم عدد الشهداء؟متى ستتم المصالحة؟ لماذا تم تعيين؟ هل في راتب؟

أحيانا لا تهمنا الإجابات بقدر مانستلذ بطرح الأسئلة، وكأن كل سؤال يحمل في طياته إجابات لا تحتمل التأويل أو البحث والدراسة،هلطرح الأسئلة بهذه الطريقة هو مجرد جلد للذات الفلسطينية؟أم هيإضاءات لفكر فلسطيني يبحث عن اليقين و عن الحقيقة المطلقة؟أم هو الشعور بالتحرر من ربقةقيود التبلد والجمود؟أم هو انطلاق في فضاءات لا حدود لها؟ والهروب من الواقع المعاش؟! ثم.. أينالإجابة؟تبقى الإجابة مبهمة.

ونظل نستمرئ الأسئلة مهما كانتفهي تشعرنا أحيانا بوجودنا الذي لا يحتاج إلى هذا الجهد. ولقد أبدع الفلسطيني في صياغةوطرح الأسئلة، وتظل الأسئلةركيزة أساسية في فلسفة الوجود الفلسطيني لا يستطيع التهرب أو الهروب منها مهما حاول،ويقف الفلسطيني عاجزا أمامها وأمام مسيرته عبر التاريخ؟

هل يمكن الخروج من دائرة السؤال؟هل يمكنللعقل الفلسطيني المحدود أمام فضاءات الوجود أن يبدع بدون أن يأخذ التساؤل حيزا كبيرامن تفكيره؟ هل يمكن للفلسطيني أن ينتج و أن يتطور بدون أن يطرح أي تساؤل مهما كان؟وإذاطرحنا ( السؤال ) جانبا.. فما هو البديل؟

ماذا تريد أنت؟هل تريدالتخبط في أسئلة سفسطائية؟هل يريد الفلسطيني إجابة محددة المعالم واضحة اليقينلا تحيد عن الصراط؟هل نريد أنصاف إجابات أو حلولا أم نريدإجابات مبهمة لا تقدم ولا تؤخر؟ أم تريد إجابات لا معنى لها؟أم نرغبفي إجابات تخالف الواقع و تلوي عنق الحقيقة؟

ما أكثر الأسئلة !وماأقل الإجابات !
أحيانا يكون السؤال أهم منالإجابة، أحيانا تظل الأسئلة بلا إجابات إطلاقا، أو أسئلة ذات إجاباتمؤجلة،أوأسئلة تحمل الإجابات في أحشائها، أو....
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shwaikah.ahlamontada.com
 
الأسئلة الفلسطينية../ بقلم:رامي مهداوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كافر سبت بقلم /// رامي مهداوي
» شباب تحت الشمس بقلم :- رامي مهداوي
» مسؤول سياحة وسفر .... بقلم :- رامي مهداوي
» صور لاطفال روضة زهور شويكة وهم يأكلون المجدره احدى المأكولات الشعبية الفلسطينية
» تهنئة بالسلامة والشفاء للأخ جمال محمد أحمد حجر ( نعالوه) - أبو رامي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المنتدى العام لأبناء ضاحية شويكة :: منتدى الابدعات الكتابية و الفنية لابناء ضاحية شويكة :: بقلم :- رامي مرعب محمد مهداوي-
انتقل الى: